• الرئيسية
  • من نحن
  • الإفتتاحية
  • اتصل بنا
  • English
إذهب إلى...
    الرأي الثالث الرأي الثالث
    • أحدث الأخبار
    • أخبار خاصة
    • قضية ساخنة
      • أ.م.د.علي متولى أحمد
    • حوارات
    • كتابات وآراء
      • فؤاد المنتصر
      • أمة الله الحجي
      • حنان حسين
      • محمد عايش
      • صبحي غندور
      • سمر أمين
      • عبدالعزيز العقاب
      • اسكندر شاهر
      • كمال عوض
      • عبدالوهاب طواف
      • سامية الأغبري
      • حسين الوادعي
      • شيرين مكاوي
      • د. مـروان الغفوري
      • ديمة ناصيف
      • الدكتور زارا صالح
      • خالد الرويشان
      • محمد المسوري
      • د. عادل الشجاع
      • بشير عثمان
      • فتحي بن لزرق
      • الدكتور فيصل الحذيفي
      • علي البخيتي
      • محمد عياش
      • سامي كليب
      • هند الإرياني
      • عبدالإله المنحمي
      • نهى سعيد
      • محمود ياسين
      • حسن عبدالوارث
      • فتحي أبو النصر
      • محمد جميح
      • أ.د. أيوب الحمادي
      • أمل علي
      • منى صفوان
      • ياسر العواضي
      • د. أروى أحمد الخطابي
      • د. أبوبكر القربي
      • ضياء دماج
      • نبيل الصوفي
      • أحمد عبدالرحمن
      • محمد سعيد الشرعبي
      • فكري قاسم
      • د. منذر محمد  طارش 
      • Maria Zakharova
      • د. باسل باوزير
      • عادل الحداد
      • خليل القاهري
      • د. محمد الظاهري
      • أمين الوائلي
      • سارة البعداني
      • سمير الصلاحي
      • محمد النعيمي
      • د محمد جميح
      • حسن عبدالله الكامل
      • نائف حسان
      • عبدالخالق النقيب
      • معن بشّور
      • جهاد البطاينة
      • د.عامر السبايلة
      • محمد محمد المقالح
      • الدكتور إبراهيم الكبسي
      • أحمد سيف حاشد
      • القاضي عبدالوهاب قطران
      • حسين العجي العواضي
      • نايف القانص
      • همدان العلي
      • مجاهد حيدر
      • حسن الوريث
      • د.علي أحمد الديلمي
      • علي بن مسعود المعشني
      • خميس بن عبيد القطيطي
      • د.سناء أبو شرار
      • بشرى المقطري
      • م.باسل قس نصرالله
      • صالح هبرة
      • عبدالرحمن العابد
      • د. عدنان منصور
      • د. خالد العبود
      • أ.عبدالله الشرعبي
      • أ.م.د.علي متولى أحمد
      • أحمد غراب
    • صحف عربية وعالمية
    • تقارير عربية ودولية
      • تقارير عربية
      • تقارير دولية
      • أ.م.د.علي متولى أحمد
    • أدب وثقافة
    • إقتصاد
    • فن
    • رياضة
    • المزيد
      • وسائل التواصل الإجتماعي
      • إستطلاع الرأي
      • أخبار المجتمع
      • علوم وتكنولوجيا
      • تلفزيون
      • من هنا وهناك
      • فيديو
    إذهب إلى...

      شريط إخباري

      • جولة من المفاوضات في مسقط حول الأسرى والمختطفين برعاية أممية
      • ترمب يخطط لمرحلة جديدة في غزة: جنرال أميركي على رأس القوة الدولية
      • لودريان واصل جولته لتفادي التصعيد… ووفد أمريكي عند بري وجعجع
      • أبرز التطورات السياسية والميدانية على الساحة اليمنية
      • «النواب الأميركي» يقرّ إلغاء «عقوبات قيصر» المفروضة على سوريا
      • بن سلمان والشرع يبحثان العلاقات وتعافي سوريا اقتصادياً
      • عُمان ولبنان ينددان بالاعتداءات الإسرائيلية ودعم الجهود لمنع التصعيد
      • اجتماع مرتقب للمجلس الرئاسي وسط ضبابية وتصاعد خطاب الانفصال
      • تأكيد سعودي على ضرورة إنهاء التوتر وفرض الاستقرار شرق اليمن
      • غوتيريش يدين إحالة الحوثيين موظفين أمميين إلى المحاكمة

      كتابات وآراء

      • فتحي أبو النصر

        فتحي أبو النصر

      الحوثي.. مجرم أم محارب "بطل" حسب توصيف منظمة "مواطنة"؟!

      04 نوفمبر, 2024

       وصف عبده الحوثي بـ "اليمني المحارب" من قبل نائب رئيس منظمة "مواطنة" يشكل سقوطاً أخلاقياً لا يقل ضرراً عن جرائم الجماعة الحوثية نفسها، إذ يظهر التحيز والمحاباة لزعيم جماعة قتلت آلاف الأبرياء من اليمنيين وخربت البلاد ودمرت النسيج المجتمعي.
       
      فالشعب اليمني الذي يعاني ويلات الحرب والظلم بحاجة إلى أصوات حقيقية تدافع عنه، وليس إلى عبارات تجميلية تضاف إلى قواميس التضليل.

      لكن يبدو أن الساحة اليمنية باتت تشهد اليوم تطوراً غير مسبوق، حيث يقف بعض العاملين في المجال الحقوقي، ممن يُفترض بهم الدفاع عن حقوق الإنسان والحياد، في تناقض واضح مع مبادئهم المفترضة.

      ففي 26 أكتوبر 2024، نشر نائب رئيس منظمة مواطنة لحقوق الإنسان، عبدالرشيد الفقيه، كلاما أثار جدلاً واسعاً حول وصفه لزعيم جماعة الحوثيين، عبد الملك بدر الدين الحوثي، بـ"اليمني المحارب".

       هذا الوصف، الذي قد يعتبره البعض إطراءً، يثير في واقع الأمر عدة تساؤلات ومآخذ حول الدور الذي تلعبه المنظمات الحقوقية في ظل الصراعات والنزاعات المحلية، ويفتح باب النقاش حول مفهوم الحيادية في حقوق الإنسان.

      تأسست منظمة "مواطنة لحقوق الإنسان" باعتبارها منظمة يمنية مستقلة، معنية برصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن من قبل جميع الأطراف. 

      ويفترض أن تحافظ هذه المنظمة، وغيرها من المنظمات المشابهة، على الحياد المطلق، خصوصا عند التعامل مع النزاعات التي تتسم بالتعقيد والانقسامات الحادة. 

      غير أن وصف زعيم الحوثيين بـ"اليمني المحارب" يعد خروجا عن هذا الحياد، وإشارة إلى نوع من التحيز قد يثير تساؤلات حول دوافع هذا الموقف ومدى التزام "مواطنة" بالمبادئ التي يُفترض أن تلتزم بها.

      بلا شك فإن وصف عبد الملك الحوثي بـ "اليمني المحارب" ينطوي على مغالطات تاريخية وجغرافية. 

      فمن المعروف أن عبد الملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي، يعتبر نفسه صاحب حق إلهي في السلطة، مستندا إلى مفهوم "الولاية" ومتذرعا بنسبه الهاشمي، مما يعني أنه يربط أصوله بقبيلة قريش التي لجأت إلى اليمن بعد البطش الذي عاناه الهاشميون من أبناء عمومتهم من العباسيين والامويين وفيما تعامل معهم شعبنا اليمني بكل احترام إلا أنهم اعتمدوا سياسة البطش بكل يمني يرفض مسألة الولاية وحكمهم بالقوة لمبررات دينية ما أنزل الله بها من سلطان. 

      وياللمفارقة.. وبهذا، فهو لا يرى نفسه يمنيا بالمعنى الوطني الشامل، حيث يرفض الاندماج في الهوية اليمنية.بل يدعي أحقيته بالقيادة عبر أيديولوجية دينية تضعه فوق بقية اليمنيين، وتدفعه إلى محاولة فرض هذا الحق بقوة السلاح.

      من جانب آخر، يشير وصفه بـ "المحارب" إلى نوع من التقدير أو الإعجاب الضمني، وهو أمر يثير الاستغراب، لا سيما عندما يطلق على زعيم جماعة ارتكبت فظائع بحق الشعب اليمني، قتلت وجرحت مئات الآلاف، واعتقلت عشرات الآلاف وفجرت المئات من منازل معارضين لها.وأهانت كرامة اليمنيين من جميع الطوائف والفئات. 

      فمن غير الملائم إطلاق لقب "محارب" على شخص يقود مليشيا مسلحة تحتكم إلى الفكر السلالي وتقوم على طمس الهوية اليمنية الوطنية باسم "الولاية".

      في الواقع، يترأس عبد الم. لك الحوثي جماعة ذات طابعٍ سلالي وديني متشدد، تعمل على تأسيس دولة دينية إمامية، تتعارض في أساسها مع طموحات اليمنيين في بناء دولة مدنية حديثة. دولة غايتها الانقلاب على ثورة سبتمبر المجيدة ١٩٦٢ ومبادئ الجمهورية.. 

      فيما تعود جذور الجماعة إلى أيديولوجيات استعلائية عنصرية بلهاء ، تحاول أن تستند إلى شرعية دينية مزعومة للنسب القرشي، حيث تعتبر نفسها الأحق بالسلطة في اليمن. 

      وقد أثارت هذه الأيديولوجية الكثير من الصراعات داخل المجتمع اليمني، منذ قرابة عشرة قرون. وأدت إلى قرابة عشر سنوات فظيعة من الاقتتال والفوضى التي لم تبقِ على شيء، لا من البنية التحتية ولا من الاستقرار الاجتماعي.

      إن التصريح الذي أدلى به عبدالرشيد الفقيه لا يمثل مجرد تعبير عن رأي شخصي، بل يحمل أبعاداً سياسية وإنسانية أوسع. فهو يطرح سؤالاً جوهرياً حول مفهوم الحياد في منظمات حقوق الإنسان. 

      فالحياد لا يعني التغاضي عن الجرائم والانتهاكات، ولا يعني المساواة بين الجلاد والضحية. بل يجب أن يكون حياداً مبنياً على مبادئ حقوق الإنسان العالمية التي ترفض كافة أشكال الظلم والطغيان. 

      وبالنظر إلى ممارسات جماعة الحوثي، فإن أي محاولة لتلطيف صورتهم أو إطلاق ألقاب مثل "المحارب" على قائدها، يعد خيانه للمبادئ الإنسانية التي يفترض أن تقوم عليها منظمة مواطنة وغيرها من المنظمات العاملة في هذا المجال.

      وفي ظل استمرار الأزمات الإنسانية التي يعيشها اليمنيون، يصبح من الضروري أن يكون هناك صوت صارخ في وجه الظلم. فالضمير الإنساني يملي على المنظمات الحقوقية ألا تتحيز لأي طرف على حساب القيم التي تأسست من أجلها. 

      ومع ذلك، فإن وصف الفقيه لعبده الحوتي بـ"المحارب" يعكس صورة مشوشة للضمير الإنساني الذي يفترض أن تمثله هذه المنظمات. 

      فالواقع أن الضمير الحقيقي لا يختار الألقاب التي توحي بالتمجيد والتعاطف مع من يتسبب في معاناة الشعب، ولا يمنح الشجاعة لمن ينهب حياة الناس ويحولها إلى جحيم.

      وبدلا من تسميته بـ "المحارب"، وهو وصف يضفي نوعا من النبل أو الشجاعة، يجب أن نوصف الحوتي بما يعكس حقيقته كزعيم لجماعة عنيفة ومليشيا مسلحة تعمل على إذكاء النزاعات وتغذية الصراعات على حساب استقرار البلاد ومستقبلها.

       على أن الوصف الأنسب له هو "زعيم ميليشيا" أو "قائد جماعة عنيفة"، إذ أن ما يقوم به ليس حربا نبيلة، بل اعتداء على قيم المجتمع اليمني وحقوق أفراده.

      عبده الحوتي ليس محاربا يقاتل من أجل قضية مواطنة متساوية، بل هو زعيم لجماعة دموية تحمل أجندة طائفية ضيقة قائمة على السلالة، وتحتكم إلى السلاح لفرض سيطرتها، غير مبالية بآلاف الأرواح التي أزهقتها ولا بمعاناة شعب بكامله.

      إن الدور الحقيقي لمنظمات حقوق الإنسان هو حماية المدنيين ورصد الانتهاكات، دونما انحياز أو مواربة. 

      ويقع على هذه المنظمات مسؤولية عظيمة في فضح الجرائم، ومحاسبة المتورطين فيها أمام المجتمع الدولي، بدلا من التغاضي عن واقع مأساوي أو محاولة التجميل على حساب الحقيقة. 

      وبالمختصر لا يجب على المنظمات الحقوقية أن تكون مدفوعة بأي انتماء سياسي أو فكري أو طائفي، بل يجب أن تبقى صوتا للعدالة ولعدم التحيز وللضمير الوطني.

        مشاركة :
      • طباعة

      أترك تعليق

      تبقى لديك ( ) حرف

      الإفتتاحية

      • ما أفسدته السياسة السورية لعقود… يُصلحه تركي آل الشيخ.
        ما أفسدته السياسة السورية لعقود… يُصلحه تركي آل الشيخ.
        09 نوفمبر, 2025

      الأكثر قراءة

      • المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
        المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
        07 ديسمبر, 2024
      • المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
        المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
        04 ديسمبر, 2024
      • المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
        المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
        03 ديسمبر, 2024
      • فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
        فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
        08 ديسمبر, 2024
      • الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
        الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
        02 يونيو, 2023

      تقارير عربية

      • أي مشروع في اليمن بقوة السلاح سيقود مشاريع أخرى
        أي مشروع في اليمن بقوة السلاح سيقود مشاريع أخرى
        10 ديسمبر, 2025
      • اليمن … وطن يختزل ودولة تتلاشى!!
        اليمن … وطن يختزل ودولة تتلاشى!!
        09 ديسمبر, 2025
      • اليمن… عندما يفاوض الغياب نفسه
        اليمن… عندما يفاوض الغياب نفسه
        09 ديسمبر, 2025
      • إلى أين يمضي تسارع تطورات الأحداث في جنوب وشرق اليمن؟
        إلى أين يمضي تسارع تطورات الأحداث في جنوب وشرق اليمن؟
        08 ديسمبر, 2025
      • تركة الجمهورية اليمنية: سردية وطن يتنازع مستقبله
        تركة الجمهورية اليمنية: سردية وطن يتنازع مستقبله
        06 ديسمبر, 2025

      تقارير دولية

      • السودان على حافة التحوّل… هل تفتح المبادرة السعودية باب السلام؟
        السودان على حافة التحوّل… هل تفتح المبادرة السعودية باب السلام؟
        01 ديسمبر, 2025
      • لعبة بايسبول أميركية لا شطرنج إيرانية
        لعبة بايسبول أميركية لا شطرنج إيرانية
        30 نوفمبر, 2025
      • المعادلة الإسرائيلية الأميركية تضع لبنان على منزلق خطر وطريق مسدود
        المعادلة الإسرائيلية الأميركية تضع لبنان على منزلق خطر وطريق مسدود
        27 نوفمبر, 2025
      • حصار دولي متزايد يفاقم الضغوط على «الإخوان المسلمين»
        حصار دولي متزايد يفاقم الضغوط على «الإخوان المسلمين»
        24 نوفمبر, 2025
      • فلسطين... من وعد بلفور إلى خطّة ترامب
        فلسطين... من وعد بلفور إلى خطّة ترامب
        22 نوفمبر, 2025

      Facebook

      فيديو

      حوارات

      • غروندبرغ: اليمن مهدد بالتحول لساحة حرب إقليمية والحوار طريق النجاة
        20 اغسطس, 2025
      • وزير الخارجية اليمني الأسبق: وقعت هجمات سبتمبر فالتقى صالح بوش لنفي وصمة الإرهاب
        26 يوليو, 2025
      • الزنداني: هجمات البحر الأحمر أضرّت بخريطة الطريق والخيار العسكري ممكن
        12 مارس, 2025
      • الشرع: تجربتي في العراق علمتني ألا أخوض حرباً طائفيةً
        11 فبراير, 2025
      • آلان غريش: نتنياهو يخوض حرب الغرب الجماعي
        18 اكتوبر, 2024
      © 2017 alrai3.com